modhish

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
modhish

مرحبا بكم فى منتدانا المتواضع وأرجو ان ينال اعجابكم وأحترامكم وارجو أيضا عدم كتابه اى موضوعات ليس لها قيمه ولا تمس الإحترام بصله المشرف العام السيد


    كتاب يشكك بالرواية الرسمية الأميركية عن هجمات سبتمبر

    avatar
    قلب الاسد


    نقاط : 5915
    تاريخ التسجيل : 15/09/2008

    كتاب يشكك بالرواية الرسمية الأميركية عن هجمات سبتمبر Empty كتاب يشكك بالرواية الرسمية الأميركية عن هجمات سبتمبر

    مُساهمة من طرف قلب الاسد الإثنين سبتمبر 15 2008, 01:45

    كتاب يشكك بالرواية الرسمية الأميركية عن هجمات سبتمبر


    sunny sunny sunny sunny sunny sunny flower flower flower flower flower flower flower flower

    شكك مفكرون جلهم أميركيون في الرواية الرسمية الأميركية عن هجمات الحادي عشر من سبتمبر/أيلول 2001 ووصفوا تلك الرواية بـ"الزائفة" كما جاء في كتاب "الحادي عشر من سبتمبر والإمبراطورية الأميركية" الذي شارك في تأليفه 11 مؤلفا.

    ويقول محررا الكتاب ديفد راي جريفين وبيتر ديل سكوت إن باحثين لا ينتمون إلى التيار السائد توصلوا إلى أدلة تفند الرواية الرسمية "بشأن المسؤول النهائي عن تلك الهجمات" التي أصبحت بمثابة الأساس المنطقي وراء ما يقال إنها حرب عالمية على الإرهاب استهدفت حتى الآن كلا من أفغانستان والعراق، وكانت بمثابة المبرر وراء "التدني المسرف" في سقف حريات الأميركيين.

    ويؤكد الباحثان أن اكتشاف زيف الرواية الرسمية بشأن أحداث 11 سبتمبر "يصبح أمرا غاية في الأهمية".

    تجاهل الأدلة
    "
    لجنة 11 سبتمبر لم يكن بين أعضائها أي شخص قادر على تقييم الأدلة عمليا، وإن أحدا لم ير حطام الطائرة التي قيل إنها ضربت مقر وزارة الدفاع ولا الدمار الذي يتوقع أن يحدثه هجوم جوي"

    كارين كوياتكوفسكي


    ويرى المحرران أن هناك تجاهلا لأدلة يقدمها باحثون مستقلون بحجة أنهم "أصحاب نظرية المؤامرة" ويبديان دهشة من كيفية اتفاق أكاديميين ودبلوماسيين في نظرية المؤامرة ولا يستبعدان أن تكون "الرواية الرسمية حول 11 سبتمبر هي في حد ذاتها نظرية للمؤامرة".

    فهي تزعم -والكلام للباحثين- أن الهجمات تم تنظيمها بالكامل على أيدي أعضاء عرب مسلمين في تنظيم القاعدة بإيعاز من "زعيم تنظيم القاعدة أسامة بن لادن القابع في أفغانستان" حيث كانت تؤويه جماعة طالبان التي كانت تحكم أفغانستان حتى نهاية 2001.

    الهيمنة على العالم
    فيقول مورغان رينولدز الأستاذ بجامعة تكساس والعضو السابق بإدارة الرئيس الأميركي جورج بوش، إن أحداث الحادي عشر من سبتمبر كانت عملية زائفة وأكذوبة كبيرة لها علاقة بمشروع الحكومة الأميركية للهيمنة على العالم.

    وعن فكرة الهيمنة العالمية يقول أستاذ القانون ريتشارد فوولك -وهو رئيس مؤسسة سلام العصر النووي- إن إدارة بوش يحتمل أن تكون إما سمحت بحدوث هجمات الحادي عشر من سبتمبر وإما تآمرت لتنفيذها لتسهيل ذلك المشروع".

    وأضاف فوولك أن هناك خوفا من مناقشة حقيقة ما حدث ذلك اليوم حتى لا تكتشف أسرار يصفها بالسوداء.

    ويشدد أستاذ الفلسفة جون ماكمورتري على أن "زيف الرواية الرسمية جلي لا شك فيه" مستشهدا على استنتاجه بأن الحروب التي أعلنت عقب الهجمات انطلقت من أسباب إستراتيجية فما وصف بحرب "تحرير العراق خير مثال على ما يسميه القانون الدولي الجريمة العظمى".

    "
    إن إدارة بوش يحتمل أن
    تكون إما سمحت بحدوث هجمات الحادي عشر من سبتمبر وإما تآمرت لتنفيذها لتسهيل مشروع الهيمنة على العالم"

    ريشارد فوولك

    مؤلفو الكتاب
    وتقع الترجمة العربية للكتاب في 256 صفحة كبيرة القطع وصدر عن دار نهضة مصر في القاهرة وشارك فيه 11 شخصا بارزا لا يمكن حسب محرري الكتاب أن يكونوا "بالمعنى السلبي للمصطلح" من أصحاب نظرية المؤامرة.

    ويقول المحرران إن المساهمين في الكتاب يحظون بكثير من الاحترام فعشرة منهم يحملون درجة الدكتوراه وتسعة أساتذة في جامعات عريقة وكان أحدهم ضابطا في وزارة الدفاع الأميركية (البنتاغون) إضافة إلى بيتر فيليبس مدير مشروع مراقب وهو محرر كتاب "الرقابة والتعتيم في الإعلام الأميركي أهم 25 قصة إخبارية خضعت للرقابة".

    ويعد مشروع مراقب جزءا من حركة إصلاح إعلامي ويدار منذ بدايته عام 1976 من خلال قسم علم الاجتماع بمدرسة العلوم الاجتماعية بجامعة سونوما الأميركية ويركز على القصص الإخبارية المهمة التي يقول إن وسائل الإعلام التابعة للشركات الكبرى تتجاهلها.

    أين الحطام؟
    وتقول كارين كوياتكوفسكي الأستاذة الجامعية التي عملت ضابطة بالجيش الأمبركي لمدة عشرين عاما حتى 2003 إنها كانت حاضرة يوم 11 سبتمبر/أيلول عام 2001 في وزارة الدفاع وإن "لجنة 11 سبتمبر لم يكن بين أعضائها أي شخص قادر على تقييم الأدلة من الناحية العملية". مضيفة أنها لم تر حطام الطائرة التي قيل إنها ضربت مقر وزارة الدفاع ولا الدمار الذي يتوقع أن يحدثه هجوم جوي.

    تفجير متحكم به
    ويرى أستاذ الفيزياء بجامعة بريجهام ستيفن جونز أن طبيعة انهيار البرجين التوأمين والمبنى رقم 7 بمركز التجارة العالمي لا تفسرها الرواية الرسمية، فالطائرات لم تسقط البنايات والتفسير "الأقرب أن تدمير تلك البنايات كان من خلال عملية هدم بالتفجير المتحكم به تمت باستخدام متفجرات مزروعة سلفا".

    ويتفق المهندس كيفين رايان مع جونز في التشكيك بالتقرير الرسمي بشأن انهيار البنايات ويراه غير علمي، مضيفا أن التوصل إلى السبب الحقيقي "مسألة ذات أهمية قصوى لأن ذلك الحادث هو الذي هيأ الشعب الأميركي نفسيا لتقبل ما يسمى بالحرب على الإرهاب".

    "
    طبيعة انهيار البرجين التوأمين لا تفسرها الرواية الرسمية فالطائرات لم تسقط البنايات والتفسير الأقرب أن التدمير كان بالتفجير المتحكم به وتم باستخدام متفجرات مزروعة سلفا

    "
    إستراتيجية التوتر
    ويقول الأستاذ بمعهد بحوث السلام الدولي في أوسلو بالنرويج أولا توناندر إن الأثر الأخطر للهجمات هو استغلال ما يسميه إرهاب الدولة وتطبيق "إستراتيجية التوتر" على العالم بعد ترسيخ سلام أميركي يُفرض على الآخرين تحت قناع الحرب العالمية على ما تعتبره واشنطن إرهابا.

    ويقول محررا الكتاب في المقدمة إن جهودا بدأت تتضافر للتوصل إلى تلك الحقيقة منها هذا الكتاب إضافة إلى تأسيس منظمة يترأسها ستيفن جونز بمشاركة نحو خمسين أكاديميا ومفكرا منهم خبراء عسكريون سابقون وأطلقوا على أنفسهم اسم "حركة الحقيقة بشأن الحادي عشر من سبتمبر".

    ويرى ديل سكوت -وهو دبلوماسي سابق وأستاذ جامعي- أن "الشعب الأميركي وقع ضحية التضليل" في حين يناقش جريفين "الروايات المتناقضة" كما وردت في الرواية الرسمية قائلا إن سلوك الجيش الأميركي يوم 11 سبتمبر يشير إلى تورط قادتنا العسكريين في الهجمات.

    ويضيف أن انهيار برجي مركز التجارة والبناية رقم 7 كان مثالا على عملية هدم بالتفجير المتحكم به تمت بزرع متفجرات في جميع أرجاء المبنى
    afro afro afro afro afro afro afro

      الوقت/التاريخ الآن هو الأحد نوفمبر 24 2024, 20:20